لا شك أن الألعاب الإلكترونية والأفلام والمسلسلات الكرتونية باتت تشكل هاجساً لدى الباحثين في مجالات التنشئة الاجتماعية والمؤسسات المعنية بتربية الأطفال، في زمن أصبحت فيه الشاشات المضيئة جزءًا لا يتجزأ من حياة الأبناء، الكبار منهم والصغار على حد سواء. لا شك أن الألعاب الإلكترونية والأفلام والمسلسلات الكرتونية باتت تشكل هاجساً لدى الباحثين في مجالات التنشئة الاجتماعية والمؤسسات المعنية بتربية الأطفال، في زمن أصبحت فيه الشاشات المضيئة جزءًا لا يتجزأ من حياة الأبناء، الكبار منهم والصغار على حد سواء. لا شك أن الألعاب الإلكترونية والأفلام والمسلسلات الكرتونية باتت تشكل هاجساً لدى الباحثين في مجالات التنشئة الاجتماعية والمؤسسات المعنية بتربية الأطفال، في زمن أصبحت فيه الشاشات المضيئة جزءًا لا يتجزأ من حياة الأبناء، الكبار منهم والصغار على حد سواء. لا شك أن الألعاب الإلكترونية والأفلام والمسلسلات الكرتونية باتت تشكل هاجساً لدى الباحثين في مجالات التنشئة الاجتماعية والمؤسسات المعنية بتربية الأطفال، في زمن أصبحت فيه الشاشات المضيئة جزءًا لا يتجزأ من حياة الأبناء، الكبار منهم والصغار على حد سواء. لا شك أن الألعاب الإلكترونية والأفلام والمسلسلات الكرتونية باتت تشكل هاجساً لدى الباحثين في مجالات التنشئة الاجتماعية والمؤسسات المعنية بتربية الأطفال، في زمن أصبحت فيه الشاشات المضيئة جزءًا لا يتجزأ من حياة الأبناء، الكبار منهم والصغار على حد سواء. لا شك أن الألعاب الإلكترونية والأفلام والمسلسلات الكرتونية باتت تشكل هاجساً لدى الباحثين في مجالات التنشئة الاجتماعية والمؤسسات المعنية بتربية الأطفال، في زمن أصبحت فيه الشاشات المضيئة جزءًا لا يتجزأ من حياة الأبناء، الكبار منهم والصغار على حد سواء. لا شك أن الألعاب الإلكترونية والأفلام والمسلسلات الكرتونية باتت تشكل هاجساً لدى الباحثين في مجالات التنشئة الاجتماعية والمؤسسات المعنية بتربية الأطفال، في زمن أصبحت فيه الشاشات المضيئة جزءًا لا يتجزأ من حياة الأبناء، الكبار منهم والصغار على حد سواء. رلا شك أن الألعاب الإلكترونية والأفلام والمسلسلات الكرتونية باتت تشكل هاجساً لدى الباحثين في مجالات التنشئة الاجتماعية والمؤسسات المعنية بتربية الأطفال، في زمن أصبحت فيه الشاشات المضيئة جزءًا لا يتجزأ من حياة الأبناء، الكبار منهم والصغار على حد سواء. لا شك أن الألعاب الإلكترونية والأفلام والمسلسلات الكرتونية باتت تشكل هاجساً لدى الباحثين في مجالات التنشئة الاجتماعية والمؤسسات المعنية بتربية الأطفال، في زمن أصبحت فيه الشاشات المضيئة جزءًا لا يتجزأ من حياة الأبناء، الكبار منهم والصغار على حد سواء.